إن الصفح عن الأخطاء الماضية التي ارتكبها الآخرون في حقك ومسامحتهم على ماتسببوا فيه من الآم , يعد أيضا وسيلة للتعبير عن الحب , فالتسامح أحد أشكال العطاء الرائعه . والآخرون بشر مثلك تماما غير معصومين من الخطأ .
لــ عظيم جمال و هارفي ماكينون ,
من كتاب " قوة العطاء "
اتفقت احوال العالم إذن على انتظار رسالة ..
واتفقت أحوال محمد " صلى الله عليه وسلم " على ترشيحه لتلك الرسالة ..
وكان من الممكن أن تتفق أحوال العالم وأحوال محمد " صلى الله عليه وسلم " , ولا تتفق معها الوسائل التي تؤدى بها رسالته على أحسن وجه .
كان من الممكن أن ينتظر العالم الرسول , ثم لا يظهر الرسول ..
وكان من الممكن أن يظهر الرسول في البيت الصالح وفي البيئة الصالحه , ثم لا تتهيأ له الصفات التي يتم بها أداء الرسالة .
ولكن الذي اتفق في رسالة محمد " صلى الله عليه وسلم " قد كان أعجب أعاجيب الاتفاق , وكان المعجزة التي تفوق المعجزات , لأنها مع ضخامتها وتعدد أجزائها وتوافق تلك الأجزاء جميعها , مما يقبله العقل قبولا سائغا بغير تعنت ولا استكراه .
فكان محمدا مستكملا للصفات التي لا غنى عنها في إنجاح كل رسالة عظيمة من رسالات التاريخ .
كانت له فصاحة اللسان واللغة ..
وكانت له القدرة على تأليف القلوب وجمع الثقة ..
وكانت له قوة الايمان بدعوته وغيرته البالغة على نجاحها ..
وهذه صفات للرسول غير أحوال الرسول .. ولكنها هي التي عليها المدار في تبليغ الرسالة , ولو اتفقت فيما عداها جميع الأحوال .
لـــ عباس محمود العقاد ,,
من كتاب " عبقرية محمد " صلى الله عليه وسلم "
إننا خلاصة تفكيرنا
وكل ما نحن عليه ينبع من أفكارنا
وبأفكارنا نصنع العالم
تحدث أو تصرف بعقل مشوش ,
وستلاحقك المتاعب .
وتحدث أو تصرف بعقل صاف ,
وستلازمك السعادة .
قول حكيم .
من كتاب " حديثك هو طريقك للقمة "
لــ كيفين هوجان .
الناس يعاملونك كما تختار أنت لهم أن يعاملوك .. هذه هي الحقيقة ..
طوال الوقت نكافئ الناس أو نعاقبهم .. نستجيب لهم أو نستعصي عليهم .. لو استخدمنا هذا بحكمة فسنحدد للناس كيف يتعاملون معنا بالضبط ..!!
لــ د. شريف عرفة ,
من كتاب { لماذا من حولك أغبياء }
لــ عظيم جمال و هارفي ماكينون ,
من كتاب " قوة العطاء "
اتفقت احوال العالم إذن على انتظار رسالة ..
واتفقت أحوال محمد " صلى الله عليه وسلم " على ترشيحه لتلك الرسالة ..
وكان من الممكن أن تتفق أحوال العالم وأحوال محمد " صلى الله عليه وسلم " , ولا تتفق معها الوسائل التي تؤدى بها رسالته على أحسن وجه .
كان من الممكن أن ينتظر العالم الرسول , ثم لا يظهر الرسول ..
وكان من الممكن أن يظهر الرسول في البيت الصالح وفي البيئة الصالحه , ثم لا تتهيأ له الصفات التي يتم بها أداء الرسالة .
ولكن الذي اتفق في رسالة محمد " صلى الله عليه وسلم " قد كان أعجب أعاجيب الاتفاق , وكان المعجزة التي تفوق المعجزات , لأنها مع ضخامتها وتعدد أجزائها وتوافق تلك الأجزاء جميعها , مما يقبله العقل قبولا سائغا بغير تعنت ولا استكراه .
فكان محمدا مستكملا للصفات التي لا غنى عنها في إنجاح كل رسالة عظيمة من رسالات التاريخ .
كانت له فصاحة اللسان واللغة ..
وكانت له القدرة على تأليف القلوب وجمع الثقة ..
وكانت له قوة الايمان بدعوته وغيرته البالغة على نجاحها ..
وهذه صفات للرسول غير أحوال الرسول .. ولكنها هي التي عليها المدار في تبليغ الرسالة , ولو اتفقت فيما عداها جميع الأحوال .
لـــ عباس محمود العقاد ,,
من كتاب " عبقرية محمد " صلى الله عليه وسلم "
إننا خلاصة تفكيرنا
وكل ما نحن عليه ينبع من أفكارنا
وبأفكارنا نصنع العالم
تحدث أو تصرف بعقل مشوش ,
وستلاحقك المتاعب .
وتحدث أو تصرف بعقل صاف ,
وستلازمك السعادة .
قول حكيم .
من كتاب " حديثك هو طريقك للقمة "
لــ كيفين هوجان .
الناس يعاملونك كما تختار أنت لهم أن يعاملوك .. هذه هي الحقيقة ..
طوال الوقت نكافئ الناس أو نعاقبهم .. نستجيب لهم أو نستعصي عليهم .. لو استخدمنا هذا بحكمة فسنحدد للناس كيف يتعاملون معنا بالضبط ..!!
لــ د. شريف عرفة ,
من كتاب { لماذا من حولك أغبياء }
0 التعليقات:
إرسال تعليق